اختيار المعجون المناسب لتبييض الأسنان
كيفَ تعملُ المعاجين المصمّمة لتبييض الأسنان؟
تحتوي معاجين الأسنان والمعاجين المخصّصة للحدّ من الاصفرار السطحي على مساحيق صلبة تعمل على تلميع المينا (بشكلٍ مثالي دون أي تأثير مؤذٍ). يزيلُ هذا المعجون اللطيف البقع السطحيّة ويزيد من لمعان المينا التي تعكس الضوء فتبدوَ الأسنان أكثرَ بياضًا. لا تعملُ هذه المعاجين في عمق السنّ وتأثيرها غير دائم. ومع ذلك، فإنّ استخدامها بشكلٍ منتظم يمنع تراكم المواد التي تسبب البقع، وعلى المدى الطويل، قد يساهمُ في الحفاظ على بياض الأسنان الطبيعي أو على نتائج عمليّة التبييض لدى طبيب الأسنان.
ما هي المواد التي تحدّ من إصفرار الأسنان؟
قد تكون المساحيق الصلبة الموجودة في معاجين الأسنان المبيّضة ومعاجين التبييض عبارة عن بيكربونات الصوديوم (خاصّة في شكل مساحيق ذات جزئيّات صغيرة)، الكالسيوم، السيليكا أو البيروكسيدات (التي يستخدمها أطباء الأسنان)، علمًا أنّه مسموح فقط استخدام نسبة منخفضة جدًّا من البيروكسيدات.
الفرق بين معاجين الأسنان المبيّضة وعلاجات التبييض
من المهمّ التمييز بين معاجين الأسنان المبيّضة وعلاجات التبييض. إنّ معاجين الأسنان مخصّصة للاستخدام اليومي، ثلاث مرّات في اليوم. أمّا العلاجات، فهي عبارة عن منتجات تُستعمل فقط عندَ اللزوم، في شكلٍ عام مرّتين في الأسبوع، عوضًا عن معجون الأسنان. تتضمّن مجموعة Elgydium Whitening معجون أسنان للاستعمال اليوميّ وعلاج مبيّض يُستعمَل مرّتين في الأسبوع. استشر الصيدلي أو طبيب الأسنان في حال الشكّ.
تبييض الأسنان
من السّهل الحفاظ على أسنانٍ بيضاء باستخدام الأدوات المناسبة: فرشاة ومعجون أسنان لمعالجة تغيّر لون سطح السنّ، مسحوق مبيّض ومساعدة طبيب أسنانك.
إكتشف البرنامجالأشخاص الذين شاهدوا هذا المقال مهتمون أيضًا
-
مجلد
أسنان أكثر بياضًا لمدّة أطول
لا شكّ أنّ الابتسامة المُشرقة تزيدُ من ثقتِكَ بنفسك. ولكن مع التقدّم في السنّ، قد يتحوّل لون الأسنان تدريجيًّا من الأبيض إلى الأصفر الباهت ثمّ إلى الأصفر. لماذا يصبح لونُ الأسنان أصفر؟ هل يمكن تجنّب فقدان بياضها؟ ما هي العلاجات التي يمكن أن تجعل ابتسامتك بيضاء لؤلؤية من جديد؟
-
مجلد
ما هي طريقة تنظيف أطقم الأسنان؟
إنّ عدم تنظيف أطقم الأسنان القابلة للنزع بشكلٍ جيّد من شأنه أن يسبّب رائحة الفّم الكريهة. ما هي الطريقة الأمثل لتنظيف أطقم الأسنان من أجل تجنّب تكاثر البكتيريا وتشكّل المواد المسؤولة عن الروائح الكريهة؟